كما اعتبر أنّ حكومة الشاهد لقت دعما كبيرا لمدة سنة ونصف لم تحظى به الحكومات السابقة، غير أنّ جميع المؤشرات والنتائج الاقتصادية التي حقّقتها لم تكن بالمستوى المطلوب والمنتظر، بحسب تقديره.
في سياق متّصل، أكّد أنّ الوضع الاجتماعي محتقن جدّا بسبب تدهور المقدرة الشرائية للمواطن والخدمات الأساسية بعد الانقطاع المتكرّر للماء الصالح للشراب بمختلف مناطق البلاد وانقطاع الكهرباء وغيرها من المشاكل التي تعيشها البلاد.